وُلِد ليجاسي من رائحة الطفولة ،

الذي كان يطوف في ممرات مستودع عائلي بالمغرب،
حيث كانت كل زجاجة تروي قصة. بعد أن عطّرت نوافذ المملكة لسنوات،
تراثنا الآن يتجاوز الحدود.
من الدار البيضاء إلى مونتريال ، يربط ليجاسي بين عالمين وثقافتين برؤية واحدة:
تقديم العطور التي تترك انطباعًا دائمًا، مثل الذكريات التي لا ننساها أبدًا.

الإرث، أكثر من مجرد اسم :

ذاكرة حية، ورائحة تسافر، ووعد بالاحتفال بالأناقة في كل زجاجة.